مكانة الزكاة في الإسلام

مكانة الزكاة في الإسلام

1- هي الركن الثالث من أركان الإسلام الخمسة، وعمود من أعمدة الدين التي لا يقام إلا بها، يُقاتل مانعها، ويكفر جاحدها.

2- فرضت في العام الثاني من الهجرة.

3- وردت في كتاب الله عز وجل ثلاثين مرة في مواطن مختلفة.

4- فهي سبب لنيل رحمة الله تعالى :

(ورحمتي وسعت كل شيء فسأكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة…) “الأعراف:165”.

5- وشرط لاستحقاق نصره سبحانه:

(ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز، الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة…)

“الحج:41”.

6- وشرط لأخوة الدين:

(فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فإخوانكم في الدين…)

“التوبة:11”.

7- وهي صفة من صفات المجتمع المؤمن:

(والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ويطيعون الله ورسوله أولئك سيرحمهم الله إن الله عزيز حكيم)

“التوبة:71”

8- ومن صفات عُمّار بيوت الله:

(إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر وأقام الصلاة وآتى الزكاة ولم يخش إلا الله …)

“التوبة:18”

9- صفة من صفات المؤمنين الذين يرثون الفردوس:

(والذين هم للزكاة فاعلون)

“المؤمنون:4”.

ssae_ss___259.rar (7.81 KB)